بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أصيبت امرأة حديثة الزواج بنوبة قلبية و قد منحها الله تعالى طفلاً. الطبيب الموجود إلى جوار سريرها كلما قام به من علاج لم يحصل على نتيجة و لم يجر الدم في عرقها.
سأل الطبيب من أقربائها: هل لها طفل؟
أجابوا: نعم و عمره ستة أشهر.
قال الطبيب: آتوا به سريعاً.
أعطوه الطفل ، فوضعه إلى جوار أذن أمه و بدأ بتحريك الطفل على البكاء. فلما وصل صوت بكائه إلى مسامعها وضع الطبيب سماعته على قلب الأم و إذا به يتحرك ببطء و اضطراب ، و كلما زاد من بكاء طفلها زاد اضطراب قلبها حتى بدأ الدم بالدوران و فتحت الأم عينها و أخذت طفلها في حضنها. و هكذا استطاع هذا الطبيب إنقاذ هذه الأم من الموت الحتمي و هذا دليل على العلاقة الشديدة للأم تجاه طفلها.
سأل الطبيب من أقربائها: هل لها طفل؟
أجابوا: نعم و عمره ستة أشهر.
قال الطبيب: آتوا به سريعاً.
أعطوه الطفل ، فوضعه إلى جوار أذن أمه و بدأ بتحريك الطفل على البكاء. فلما وصل صوت بكائه إلى مسامعها وضع الطبيب سماعته على قلب الأم و إذا به يتحرك ببطء و اضطراب ، و كلما زاد من بكاء طفلها زاد اضطراب قلبها حتى بدأ الدم بالدوران و فتحت الأم عينها و أخذت طفلها في حضنها. و هكذا استطاع هذا الطبيب إنقاذ هذه الأم من الموت الحتمي و هذا دليل على العلاقة الشديدة للأم تجاه طفلها.